Facts About تأثير الألوان في الإعلانات Revealed
Facts About تأثير الألوان في الإعلانات Revealed
Blog Article
تعد سيكولوجية الألوان في الإعلان جانباً محورياً في استراتيجية التسويق. يمكن أن يؤدي اختيار اللون المناسب إلى تعزيز التعرف على العلامة التجارية وزيادة المبيعات وإثارة المشاعر المرغوبة لدى المستهلكين.
يشتهر التسويق والإعلان باستخدام علم نفس الألوان. إن حقيقة أن بعض الشركات قد استثمرت بكثافة في هذا النوع من الأبحاث وتابعت العديد من الشركات الأخرى في استخدامه تُظهر أن لديهم إيمانًا كافيًا بمفاهيم علم نفس الألوان لتنفيذها في إعلاناتهم.
من المهم ملاحظة أن الألوان يمكن أن تكون ذاتية – ما قد يجعل شخصًا ما يشعر بالبهجة يمكن أن يجعل شخصًا آخر يشعر بالغضب اعتمادًا على تجارب المشاهدين السابقة أو الاختلافات الثقافية.
الأسماء الوصفية للألوان مهمة أيضًا، تشير الدراسات إلى أن الأسماء الفاخرة والفريدة من نوعها تُفضل على الأسماء البسيطة، حتى عندما تكون الألوان نفسها هي نفسها، يميل المستهلكون إلى العثور على منتجات ذات أسماء متقنة أكثر محببة وإرضاء للعين.
تابعنا على تويتر تابعنا على فيسبوك تابعنا على يوتيوب تعلم البرمجة موسوعة حسوب دروس ومقالات
في هذه المقالة، سوف نستكشف كيفية عمل علم نفس الألوان وأهمية الظلال الفردية.
اللون الأزرق له تأثير معاكس للون الأحمر؛ فهو مهدئ، ويقلل التوتر والخوف. كما أنه يبطئ النبض ويقلل الشهية للطعام. الأزرق هو اللون المفضل عالميًا، حيث يعطي الإحساس بالثقة والصدق ويؤثر على العقل.
على سبيل المثال، يمكن للون الأحمر أن يعطي كائناً قريباً والدفء، في حين أن اللون الأزرق يمكن أن يفعل العكس، إذ يبعد الجسم ويخفض درجة حرارته المحسوسة.
إن اختيار الوان بعينها فى الملابس أو الرسم والتلوين أو طلاء الحوائط وغيرها، لها مغزى نفسي معين ودلالة لطبيعة الشخصية، وما يناسبها من المشاعر والأحاسيس. إن اختيار اللون الأسود والألوان القاتمة يدل على الحزن أو الاكتئاب، ويشير اللون الأصفر إلى القلق والتوتر، ويوحي الأبيض بالصفاء والسلام النفسي، بينما يدل الأزرق والوردي على شخصية يسودها حالة من الراحة والاسترخاء.
مارست العديد من الحضارات والثقافات القديمة مثل الحضارة المصرية (الفراعنة)، والحضارة الصينية العلاج عن طريق استخدام الألوان، كما لا يزال البعض في عصرنا الحالي يستخدم علم الألوان كعلاجٍ بديل، ويؤمن بفعاليته، ومن الأمثلة على دور الألوان في العلاج ما يأتي:[١]
إلخ، في تشويش تأثير الألوان علينا. وبذلك فإن فكرة أن بعض الألوان كالأصفر أو الأرجواني لها تعرّف على المزيد القدرة على إثارة بعض المشاعر، هي بنفس مستوى دقّة قراءة بطاقة الحظ أو الأبراج الخاصة بك. ويزيد الأمر سوءًا بصور مبتذلة تلّخص علم الألوان النفسي بحقائق مدهشة كهذه:
أنت تريد توخي الحذر عند استخدام الألوان الزاهية مثل البرتقالي والأصفر بشكل خاص. إنها تعكس مزيدًا من الضوء وتثير بشكل مفرط عيون الشخص مما قد يؤدي إلى تهيجها.
حتى عند استخدامه على نطاق واسع في التصميم، فإن اللون الرمادي ليس مزعجاً
يعد اللون أداة اتصال قوية ويمكن استخدامه للإشارة إلى العمل والتأثير على الحالة المزاجية وحتى التأثير على ردود الفعل الفسيولوجية.